في ذكرى اليوم الوطني للجالية العربية الذي يصادف في الخامس والعشرين من مارس، تكتب المهندسة كلاوديا يازجي حداد مقالاً تتحدث فيه عن الإرث العريق الذي تركه المهاجرون العرب وأحفادهم في المجتمع البرازيلي، لا سيما في مجالي الصحة والرعاية الاجتماعية، من خلال ممارسات العمل الخيري.
الهجرة
انطلقت النسخة الأولى من هذا المشروع في الجامعة الفدرالية لولاية سيرجيبي من خلال البرامج التي تعزز تبادل الخبرات والثقافات بين اللاتينيين والعرب.
مواطنون برازيليون غير متحدرين من أصول عربية يتحدثون خلال حدث افتراضي بمناسبة اليوم الوطني للجالية العربية في البرازيل، عن مدى تأثير المهاجرين العرب والدول التي قدموا منها على نمط حياتهم.