استقبال وزيرة الزراعة تيريزا كريستينا يوم الخميس 10، قادة الغرفة التجارية العربية البرازيلية والسفراء العرب لمناقشة توريد الأسمدة للدول العربية
fertilizantes
انخفاض الأسمدة القادمة من من روسيا وبيلاروسيا، يمكن أن يجعل الدول العربية بديلاً لبعض المنتجات، مثل النيتروجين والفوسفات. ومع ذلك فالكتلة العربية ليست منتجًا صريحاً للبوتاسيوم.
السوق البرازيلي يشتري 41.6 مليون طن من الأسمدة من الخارج في العام 2021، وصل المنتج بشكل رئيسي عبر ميناء باراناجوا.
إلزام الشركات بتوريد 55 % من إنتاجها بسعر 4500 جنيهًا بدلًا من 3300 جنيهًا و 10 % بالسعر الحر.
من المقرر أن تثمر المفاوضات التي تجريها (إمبرابا Embrapa) بتوقيع اتفاقية مع المعهد الوطني للبحوث الزراعية في المغرب. ومن المتوقع أن تكون موضوعات التعاون هي المواد الوراثية وإدارة التربة والأسمدة وتقسيم المناطق الزراعية ذات المخاطر المناخية.
شركة برازيلية تخطط لزيادة الطاقة الإنتاجية في قسم “الكيماويات المتخصصة” بنسبة 10%، وتقرر توجيه هذه الزيادة بشكل أساسي لخدمة الدول العربية. النيتروسليلوز هو المنتج الأساسي الذي تنتجه الشركة.
على الرغم من الأزمة المالية التي حرضتها جائحة كوفيد-19 إلاً أن استيرادات هذا القطاع خلال شهر أبريل سجلت ارتفاعاً. ومن المتوقع نمو الطلب على هذا المنتج في البرازيل من 1.5% إلى 3 % خلال العام الجاري.
كورونا يوقف نشاطات القطاع السياحي وقطاع الصناعة النسيجية وصناعة السيارات، لكن عمليات شحن الأسمدة إلى البرازيل لم تتوقف. كما أنها ما زالت مستمرة عمليات تصدير السلع الأولية من البرازيل إلى البلد العربي.
البرازيل تستورد مواد كيميائية بقيمة 4,5 مليار دولار أمريكي خلال شهر يوليو، مسجلة بذلك زيادة كبيرة مقارنة بشهر يونيو.