“بالقرب من القلب المتوحش” أو “قريباً من القلب المتوحش”، هو أول مؤلف للكاتبة كلاريس ليسبكتور وقد ترجمته صفاء جبران من اللغة البرتغالية إلى العربية. وتجدر الإشارة إلى أن كلاريس ليسبكتور هي من أعظم وأشهر أدباء الأدب البرازيلي في القرن العشرين. أقيم الحفل الرسمي لإطلاق الكتاب في معهد غيمارايس روزا في العاصمة اللبنانية بيروت.
literatura
بحث كل من رئيس اتحاد الكُتَّاب العرب، السيد محمد الحوراني، وسعادة السفير البرازيلي لدى الجمهورية العربية السورية، أندريه سانتوس، الإجراءات الممكنة بهدف تقريب السوريين والبرازيليين في المجالات الأدبية.
وُلِدَ في لبنان وتوفي في العام 2013 في البرازيل، في هذا البلد الذي بنى فيه تاريخه العملي، حيث كان الأديب الروائي سيكمل عامه الـ 100 يوم الثلاثاء المقبل 30 كانون الثاني/يناير
حفيد لجد لبناني و جدة سورية،يعيش في مدينة ساو باولو ، اقترب الكاتب البرازيلي من أصوله وجذوره العربية من خلال كتابة روايته الأولى، رحابة الخراف الحميمة (A Imensidão Íntima dos Carneiros)، الصادر في عام 2015. يستعد الآن لنشر روايته الثانية وثلاثة كتب للأطفال أيضا .
سيتم إطلاق أول رواية للصحافي والكاتب ديوجو بيرسيتو يوم الخميس الموافق 21 يوليو، في مبنى كوبان، في مدينة ساو باولو
يشارك الأستاذ والمؤلف والشاعر ليوناردو تونوس في المعرض الدولي للنشر والكتاب في الرباط بالمغرب ، كما أنه يعتبر أول برازيلي يُدعى للمشاركة في مهرجان سيدي بوسعيد الدولي للشعر في تونس
زانا بونافي، واحدة من الفائزين في الفصل الأول: زمالة الإمارات للآداب وصِدِّيقي للكتّاب، وهو برنامج لدعم المؤلفين الناشئين الذين يعيشون في الإمارات والمنطقة.
الأعمال المنشورة باللغة الإنجليزية بين يونيو 2021 ومايو 2022 يمكنها المنافسة لنيل جائزة فلسطين للكتاب. وسيتم الإعلان عن الأعنال المختاره في نوفمبر.
نشرت الكاتبة ذات الأصول اللبنانية “كريستينا جودار” هذا العام رواية جديدة بعنوان: “Elas Marchavam Sob o Sol”. كانت الكاتبة قد ترشحت إلى نهائي جائزة “Jabuti” لعام 2018، كما حازت من خلال إحدى رواياتها السابقة على جائزة ساو باولو للآداب “São Paulo de Literatura”.
في زيارة إلى البرازيل للترويج لكتابه الأول المترجم إلى اللغة البرتغالية بعنوان “إلى من يستحق أن يكون محبوباً”، شارك الكاتب المغربي عبد الله الطايع في معرض الكتاب “بيينال” في ولاية سيارا البرازيلية، كما شارك في ملتقى المنوعات الأدبية في مدينة سلفادور/باهيا، جاء بعدها إلى مدينة ساو باولو لإجراء هذه المحادثة الأدبية.