رسامة سورية تتواجد في البرازيل لقضاء فترة إقامة فنية. وخلال زيارتها للغرفة التجارية العربية البرازيلية, قالت ليلى الأسطة أن طبيعة هذه البلاد هي الأكثر سحراً. بضع لوحاتها تصور نباتات الغابة الأطلسية.
síria
أظهرت قائمة صادرة عن الوكالة البرازيلية للترويج الدولي للسياحة (Embratur)، أنه من ضمن الدول في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي أرسلت العدد الأكبر من السياح إلى البرازيل في العام 2023، كانت المغرب والتي أرسلت العدد الأكبر من الزوار، تلاها لبنان وتونس والمملكة العربية السعودية وسوريا.
بحث كل من رئيس اتحاد الكُتَّاب العرب، السيد محمد الحوراني، وسعادة السفير البرازيلي لدى الجمهورية العربية السورية، أندريه سانتوس، الإجراءات الممكنة بهدف تقريب السوريين والبرازيليين في المجالات الأدبية.
تتواجد جهيدة البيطار في البرازيل حيث ستقيم لمدة 45 يوماً في دار كاييسا للفنون Kaaysá Art Residency، على شاطئ بيوسوكانغا في ساو سيباستياو. وقد سُحِرَتْ الرسامة بالغابة الاطلسية حيث تؤكد قائلة: “هنا الفن يَكْمُنُ في كل شيء”.
بحث السفير أندريه سانتوس فرص الترويج الثقافي بين البرازيل وسوريا، فضلاً عن فرص تعزيز التبادل التجاري بين البلدين
تساعد منظمة “وينرز” غير الحكومية 1500 شخص بينهم حوالي 300 طفل من خلال التبرعات الغذائية والدوائية وإقامة الأنشطة الرياضية والتعليمية والثقافية في منطقة وادي البقاع.
أُقيمت مأدبة عشاء في منزل السفير الفلسطيني إبراهيم الزبن احتفالًا بانتهاء مهام أربعة مبعوثين دوليين في البرازيل.
أفادت وزارة الخارجية البرازيلية أن الحكومة البرازيلية ستقوم بإرسال 65 جهاز تنقية مياه وسبعة أطنان من الطعام إلى سوريا الأسبوع المقبل.
الجالية العربية في البرازيل تقوم بالحشد لحملة تبرعات لمساعدة ضحايا الزلزال الذي ضرب الشمال السوري.
سيتم تسويق قمصان مع لوحات فنانين من سوريا لصالح المؤسسات التي تخدم الأطفال في سوريا البلد العربي. تبحث المبادرة عن شركات شريكة في البرازيل.
القهوة التي ينتجها لبناني ستدعم الشعب السوري من خلال جزء من قيمة المبيعات . ستتبرع شركة التحميص “توكايا”بمبلغ 5 ريال برازيلي مقابل كل عبوة مباعة من نوعية “يلا يلا” ، من خلال برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة لصالح السوريين
“راماكس” (Ramax) هي شركة متخصصة في تجارة البروتين الحلال بين البلدان، كالبرازيل ولبنان مثلاً. وحالياً تقدم الشركة خدمات مالية كخصم الكمبيالات التجارية وإصدار خطابات الائتمان لصغار المورّدين البرازيليين.
تعيش كل من البرازيليتين مارسيلا جاكيس المولودة في مدينة ريسيفي، وريناتا عيسى المولودة في مدينة كوريتيبا، مع زوجيهما وأطفالهما في سوريّا، وقد أخذتهما الحرب التي اندلعت في عام 2011 على حين غرّة.
في التقرير الأخير من السلسلة التي بدأت وكالة الأنباء البرازيلية العربية بنشرها هذا الأسبوع عن سوريا، سيدور الحديث عن اللاذقية، التي تقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط. منطقة سياحية، عانت من الأزمة بشكل مختلف، حيث فقدت الكثير من أبنائها، جنوداً لاقوا حتفهم في المعارك التي خاضوها في مدن أخرى.