ثقافة

سعادة السفير قيس شقير، رئيس بعثة جامعة الدول العربية في البرازيل، يكتب مقالة يتحدث فيها عن التحديات التي تواجهها دولة الكويت للحفاظ على أصالة هويتها وبنفس الوقت مواكبة التطورات المعاصرة في مجال الثقافة.

جيهان سعادة، راقصة ومغنية وممثلة وسيدة أعمال ولدت في ريو دي جانيرو من أم لبنانية. لم تغن باللغة بالعربية، لكن أعمالها الفنية احتوت العديد من العناصر المنحدرة عن ثقافة الموطن الأصلي لعائلتها.

حظي كتاب “البخلاء” للجاحظ بترجمة إلى اللغة البرتغالية من خلال مشروع “الأدب الحر”. وتعود هذه المبادرة إلى مؤسسة “Sesc” (الخدمة الاجتماعية للتجارة) بالشراكة مع “معهد موجو للتواصل الثقافي”، وتمت الترجمة بقلم الأستاذة الجامعية صفاء جبران، من جامعة “ساو باولو”.

برنامج حكومي يقوم باختيار طلاب من البلدان التي لديها اتفاق دراسة التحصيل الجامعي مع البرازيل. ومن بين العرب يمكن لحاملي الجنسية الجزائرية أو المصرية أو المغربية أو التونسية أو اللبنانية أو السورية المشاركة في هذا البرنامج. وتم فتح التسجيل للعام الدراسي القادم حتى غاية 30 سبتمبر.

فيليبي بينيامين حامل لشهادة الدكتوراه في الآداب من جامعة ساو بالو، اكتشف في اللهجة المغربية أشياءً لم تسبقه عليها دراسات اللغة العربية في البرازيل. وهو يحاول منذ أول زيارة له للمغرب في عام 2010 التعمق في خصائص هذه اللهجة الأقل استخداماً بين متحدثي اللغة العربية.

معهد فدرالي يبحث عن مصادر دعم ليأتي بالنحات “علي مصطفى” إلى البرازيل. والذي ستطول إقامته لمدة شهر، وتأمل إدارة تنظيم المشروع الثقافي “حوارات مع الفن المعاصر” بأن تلتقي براعي رسمي يتحمل قيمة تذاكر السفر.

التراث الثقافي في منطقة “تشابادا دو أراريبي”، الواقعة في إقليم “كاريري”، هو موضوع الدراسة التي أعدتها الباحثة المغربية نبيلة جبوري، التي ساهمت مع المؤسسات البرازيلية من أجل ضم المنطقة إلى قائمة اليونسكو للتراث الإنساني.

إلتحق 40 طالب بدورة اللغة العربية التي قدمتها منظمة المعانقة الثقافية غير الحكومية في هذا العام، بينما ضمت صفوف مركز اللغة العربية لدورات اللغة 90 طالباً في الفصل الأخير وحده، ومن المتوقع أن يتجاوز عددهم في العام القادم أكثر من 100 طالب.